في تعقيب رسمي حول مقطع مستودع «الدونات» الذي انتشر أخيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، أوضح مساعد المتحدث باسم أمانة تبوك يحيى الجراح أن الأمانة أخذت تعهدات على مسؤولي المستودع «بعدم العودة للمخالفات السابقة»، مؤكدا أنه تم فرض غرامة مالية بحق هؤلاء العمالة وفق لائحة الجزاءات والغرامات في المخالفات البلدية، مضيفاً أنه تم رفع المواد الغذائية بالكامل في سكن العمالة، ومنوهاً بأن الواقعة التي تم تصويرها تقع في حي المهرجان بمدينة تبوك.
وأظهر المقطع أحد المواطنين المجاورين للمستودع يتضجر من انبعاث روائح كريهة من داخل سور المستودع، ليفاجأ بقطة نافقة داخله.
وكان المقطع قد أثار ردود فعل واسعة بين المغردين، إذ طالب عدنان العطوي أمانة تبوك والجهات الرقابية بمراعاة عملها بإخلاص في تعقب مثل هذه الشركات التي تبحث عن الربح وتتجاهل سلامة المواطنين.
فيما غرد بسام الجسمي بتأكيده أن أغلب الشركات لا تخضع لرقابة أمانة تبوك، موضحا أن المتحدث في المقطع المتداول سبق وأن تحدث مع الجهات المختصة بما فيها أمانة تبوك ولم يجد أذنا صاغية للواقعة، ما جعله ينشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لكي يجد حلولا جذرية لواقعة المستودع الذي يشبه، على حد تعبيره، حظائر الأغنام.
وعلقت نوره الحربي بأنها تحرص دائما على تناول هذه المأكولات هي وزميلاتها بالعمل كونها معلمة في إحدى مدارس البنات، ولكن مع انتشار المقطع فقد صدمت كثيرا للشركة التي لا تبحث إلا عن جني المال والربح الوفير ولا تهتم بالنظافة.
ويبين بدر العنزي أن أغلب مساكن العمالة في تبوك شبه عشوائية، فكفلاؤهم لا يبحثون عن منازل مناسبة للعيش فيها، فنجدهم في المحل قمة في النظافة، ولكن حينما نفتش عنهم في منازلهم تبعدنا روائحهم الكريهة عن الاختلاط بهم أو مصافحتهم، والمقطع جزء من فيض يمثل عمالة تعودت على العشوائيات وتقدم لنا دائما الوجبات الرديئة.
وأظهر المقطع أحد المواطنين المجاورين للمستودع يتضجر من انبعاث روائح كريهة من داخل سور المستودع، ليفاجأ بقطة نافقة داخله.
وكان المقطع قد أثار ردود فعل واسعة بين المغردين، إذ طالب عدنان العطوي أمانة تبوك والجهات الرقابية بمراعاة عملها بإخلاص في تعقب مثل هذه الشركات التي تبحث عن الربح وتتجاهل سلامة المواطنين.
فيما غرد بسام الجسمي بتأكيده أن أغلب الشركات لا تخضع لرقابة أمانة تبوك، موضحا أن المتحدث في المقطع المتداول سبق وأن تحدث مع الجهات المختصة بما فيها أمانة تبوك ولم يجد أذنا صاغية للواقعة، ما جعله ينشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لكي يجد حلولا جذرية لواقعة المستودع الذي يشبه، على حد تعبيره، حظائر الأغنام.
وعلقت نوره الحربي بأنها تحرص دائما على تناول هذه المأكولات هي وزميلاتها بالعمل كونها معلمة في إحدى مدارس البنات، ولكن مع انتشار المقطع فقد صدمت كثيرا للشركة التي لا تبحث إلا عن جني المال والربح الوفير ولا تهتم بالنظافة.
ويبين بدر العنزي أن أغلب مساكن العمالة في تبوك شبه عشوائية، فكفلاؤهم لا يبحثون عن منازل مناسبة للعيش فيها، فنجدهم في المحل قمة في النظافة، ولكن حينما نفتش عنهم في منازلهم تبعدنا روائحهم الكريهة عن الاختلاط بهم أو مصافحتهم، والمقطع جزء من فيض يمثل عمالة تعودت على العشوائيات وتقدم لنا دائما الوجبات الرديئة.